خبراتنا

استعداداً للميلاد في عائلاتنا

بقلم إنجي فايز


قد نتساءل: كيف نستعد لعيد سعيد والقلب حزين؟ كل واحد منا قد يمر بمرحلة ضيق أو حزن لفقدان شخص عزيز، لمشاكل بالعمل، لمرض، لفراق... فكيف نفرح ؟ ولماذا؟ لأنه قال"جئت لأعزي الحزانى" .


يسوع يقرع على الباب ويطلب أن يولد داخلنا ويعزينا، فكيف نرفض؟ بل كيف لا نستعد لاستقباله؟ الاستعداد الحقيقي إذاً هو استعداد القلب. فلا يجب أن نكون كاملين ولكن أن نحاول. وهذه بعض الأفكار العملية للاستعداد لمجيء يسوع


1- عمل تقويم الاستعداد:


وقت الاستعداد هو وقت نحدده لأنفسنا للاستعداد قبل الميلاد. قد يكون30 يوماً أو وقت الصيام المحدد من الكنيسة.


هو وقت للتصالح مع النفس ومع الغير، وقت صلاة ...

دعوة الله من خلال ضعفي

بقلم سمر شنوده


أطلب نعمة أن أفهم الدعوة التي يوجهها لي الله من خلال ضعفي.


نكاد بصعوبة نفهم كيف أن الله يدعونا للاشتراك معه في بناء ملكوت الله من خلال ما نستطيع عمله


من خلال وزناتنا ونقاط قوتنا، ونتعامل مع ضعفنا على أنه عائق أمام سماع دعوة الله لنا والاستجابة لها.


أختار أن أسمع اليوم صوت الله لي من خلال ما لا أستطيع عيشه.


أنظر اليوم إلي ضعفي،


قلة حيلتي، نقص مقوامتي،


إرهاق جسدي أو نفسي،


استنزاف طاقتي...


هل يمكن أن يخاطبني الله من خلال ذلك؟


أنظر إلى كائن في محيط حياتي قد يكون حيواناً أو نباتاً: وأتساءل: ماذا يحدث له إذا نقص ماء أو إنارة أو إذا تراكم عليه التراب أو ...

كيف أعيش علاقاتي مع أولادي في وقت المذاكرة: شهادتَي حياة

إزاي بعيش الوقت ده؟ بحس إن عندي مسئولية أنا مش قدها ولازم كل شوية أقنع نفسي إن مش أنا اللي بمتحن. يعني لازم أحمّل المسئولية مش أحملها أنا.


وإن في الآخر المستقبل في يد ربنا. ده في حد ذاته تنازل عن كبريائي. يعني صحيح إنهم لونجحوا كويس، حيبقى مشهودلي إني أم شاطرة.


 طبعا التحديات كبيرة وخصوصا إن في الوقت ده كل الأخلاق الوحشة بتظهر.


لكني إكتشفت إن كل ما بقول إني واثقة فيهم وفي حكمهم النتيجة بتبقى أحسن من لوإنهلت عليهم بالتوبيخ لعدم قيامهم باللازم. (لكن مين يمسك أعصابه.... محتاجة مجهود وضبط نفس وعلى فكرة ربنا بيلحق بشوية حكمة في الوقت اللازم لكن طبعاً لازم أكون نايمة كويس علشان ما أطلعش ...

مشاركة عن رياضة روحية من رفاق القوصية

الرياضة دى كانت بالنسبه لى، فرصة الاقى فيها جو يساعدنى علشان اقعد مع يسوع اللى كان واحشنى جدا  خصوصاً مع زحمة الامتحانات ، وبعدها أنشطة الاجازة  اللى كانت واخده وقتى وتفكيرى .


انا فى الرياضة دى قدرت اكون مع يسوع فعلاً ومعاه هو وبس. حقيقى ماكنتش حاسه بوجود أى حد غيره، ولقيتنى اتقرب منه أكتر...


واتعلمت فى الرياضة دى ان كل مابأخذ خطوه أعمق مع يسوع  كل ما باقابل صعوبات اكتر، بتحاول تمنعنى، لكن كتير  كان يسوع بيساعدنى بجد، علشان اقرب منه وبيكون ساعته أجمل وأبرع. وكمان رتبة التوبة اللى عشتها فى الرياضة ساعدتنى حتى أجدد وعودى مع يسوع، وفرحت جدا لما اعترفت بخطاياى، 


وأهم حاجه فى الرياضة دى ...