خمسة أفكار للتجاوب مع رفض المصالحة
بقلم مارينا ماكوي
أعلن البابا فرنسيس هذا العام عام يوبيل الرحمة، وهو زمن لتصل الرحمة للآخرين من خلال أعمال المغفرة والعناية بالفقراء ولأولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها. ونحن نعلم أيضاً اننا كخطاة في حاجة إلى الرحمة. تعريفي المفضل عن الرحمة هو مقتبس من زميلي جيم كينان اليسوعي، وهو يقول إن الرحمة هي الاستعداد للدخول في فوضى شخص آخر. في سنة الرحمة هذه، نحن مدعوون إلى العمل من أجل المصالحة في عائلاتنا وصداقاتنا وجماعاتنا.
ماذا نفعل عندما يرفض الشخص الآخر المصالحة على الرغم من محاولاتنا؟ فعلى الرغم من أن هذا الوضع ليس مثالياً، ولكنه لا يزال يمنح فرصة لمزيد من النمو ومزيد من الحب. وفي ما يلي ...