عن الفرح أتحدث
عن الفرح أتحدث
بقلم أماني فوزي
وتفرح في عيدك أنت وابنك وابنتك وعبدك وأمتك واللاوي والغريب واليتيم والأرملة الذين في أبوابك
سبعة أيام تُعيد للرب إلهك في المكان الذي يختاره الرب
لأن الرب إلهك يُباركك في كل محصولك وفي كل عمل يديك فلا تكون إلا فرحًا
تث 16 :14-15
شعرت بالرغبة الشديدة في الكتابة عن هذا الموضوع منذ أن سألتني ابنتي يوم عيد الحب أن أحكى لها عن أكثر اللحظات التي شعرت فيها بالسعادة في الفترة السابقة من حياتي. سؤال لطيف، أدعو الكل في لحظات الحزن أن يطرحه على نفسه ليعثر لنفسه، كما عثرت أنا أيضًا، على أسباب كثيرة جدًا للفرح، تمد حياتنا بالطاقة والرضا، فقط عند تذكرها.