الفرح الذي لنا
الفرح الذي لنا
بقلم أماني فوزي
مرة أخرى أجد نفسي لا أستطيع أن أبتعد عن التفكير في الفرح الذي لنا وأسباب الفرح والسلام الكثيرة التي منحها الله لنا.
في المقال السابق (عن الفرح أتحدث) تحدثنا عن عطية الجسد الواحد التى نختبرها في حياة الشركة مع إخوتنا، كما تحدثنا عن القيامة اليومية والغرض من الحياة.
وفي هذه المرة تشغلنى كثيرًا حقيقتان (بركتان) عظيمتان تسببان لي أنا شخصيًا سعادة (وأحيانًا دهشة وإعجاب وذهول) لمجرد التأمل فيهما.